حزب النمامين شلة الطيببن و شلة الحبابين و اخرون خارج التغطية

دخلوا جميعا على قلب شخص واحد .. واوهمونا انهم اخوة متحابين .. متفاهمين .. قلبهم على بعض.. مخلصين لبعض .. يحبون الخير لبعضهم البعض .. واعني هنا طلاب ستار اكاديمي 7 الواحد والعشرون ..
ولان ادعاء المحبة والاخلاص والايخاء والمودة ماهي الا اقنعة لبسها البعض فان الايام سرعان ماكشفت عن حقيقة هؤلاء واسقطت عنهم هذه الاقنعة التي مازالوا يتسترون تحتها وهم يظنون ان لا احد كشف عن وجههم الحقيقي ..

يقول المثل العربي " اختلط حابلهم بنابلهم " وصار المشاهد حيران من اجل معرفة من الطيب منهم ومن الخبيث .. وبين من المنافق والصريح .. وبين من الصادق والكاذب .. وبين من السادج والذكي .. ولان القائمين على الاكاديمية يساهمون في تعتيم الصورة وضبابيتها عن طريق القص واللصق واخفاء الحقائق يصبح من الصعب الحكم بالجزم عن حقيقة هذا الطالب او ذاك .. ولم يكن امامنا الا ان ننتظر اربع اسابيع حتى تتغربل النوايا ويطفوا للسطح ماكان خافيا ..


ان سر قوة الاشياء في اتحادها .. وسر ضعفها في تفرقتها .. ومن منطلق هذه الحقيقة الثابتة بدئت التخطيطات من أصحاب ( الحاجات ) في تفرقة الطلاب وعزل بعضهم عن البعض لغاية في انفسهم .. والمثل يقول " إذا تفرقت الغنم قادتها العنز الجرباء " .. !!

خلال هذا الاسبوع اتضح جليا للمشاهد ان الطلاب انقسموا الى احزاب متعددة .. وأصبحت التكثلات هي المضهر العام الذي نرى عليه مشتركي ستار اكاديمي 7 .. وبالتالي ضهرت احزاب طيبة .. وأحزاب نمامة .. واخرى غارقة في الحب .. وطلاب آخرون خارج التغطية .. !!

من راى اليوم جلسة الطلاب في السطح سيدرك ان هذا هو حزب النمامين والحقودين .. واعني هنا رأس الفتنة أسماء محلاوي ومحمود شكري ثم ميرال وعبد العزيز ورامي بالاظافة الى ريان .. هؤلاء لم يتركوا طالبا الا ونموا فيه متخذينهم هزؤاً ... وكانت اكثر من تم الاستهزاء به هي الطالبة بدرية خاصة من عبد العزيز الذي ترك مجالسة الطيبين ليرتمي في حضن النمامين .. والمصيبة ان هذا كان امام مرئى ومسمع من مواطنتها اسماء .. اما رحمة فهي كانت مادة دسمة لميرال واسماء .. واما شكري فهو اعطى حقنة وريدية تقطر سما زعافا الى رانيا المسكينة التي حاولت ان تصلح بين اسماء ورحمة .. قائلا لها لاتنقلي الكلام الدي دار هنا الى اي شخص آخر .. وهذا فيه اتهام صريح بان رانيا نمامة .. والمثل يقول " إذا ساء فعل المرء ساءت ظنونه " ويبدوا ان شكري بدء يشك في الجميع حتى في ابنة بلده التي نزلت وهي متاثرة بكلامه .. وحتى مع محاولة سلطان الذي تواجد في تلك اللحظة ان ينبه شكري الى ان البنت زعلت اصر على انها صغيرة مقللا من شأنها .. ولهذا لايسعني الا ان اقول لشكري " أقل الناس سروراً الحسود " و " الشرير لا يظن بالناس خيراً "

الغريب ان حزب النمامين هذا ينطبق عليهم المثل القائل " الطيور على أشكالها تقع " خاصة عبد العزيز الذي خبثه وسوء نوياه قادته اليهم ليجد راحته فيهم .. والمضحك انهم كلهم يجاملون بعض .. هذا يقول للآخر انت صريح .. انت اجمل صوت .. انت فنان .. انت ماشاء الله ... ولكن ما ان تمر هذه المرحلة ويتخلصون من بعض الطلاب حتى ينقلب السحر على الساحر ويبدئون في تصفية بعضهم البعض .. مطبقين المثل الذي يقول " النار تأكل بعضها إن لم تجد ما تأكله "

ما اتاسف عليه هو انضمام ميرال الى هذه المجموعة .. ويبدوا انها انغرت بالكلام المعسول الذي تقوله فيها أسماء .. لكن اذكر ميرال " إذا سمعت أحدا يقول فيك من الخير ما ليس فيك فلا تأمن أن يقول فيك من الشر ما ليس فيك "


في المقابل هناك شلة الطيبين كما أسميتهم في أحد مقالاتي .. وهم سلطان .. هيثم .. طاهرة .. محمد مغربي .. هؤلاء لاتسمع منهم الا الكلام الطيب .. لايتحدثون على احد لا بالخير ولا بالشر .. يمزحون فيما بينهم .. ياخذون الامور ببساطة .. حتى المنافسة لاتعنيهم .. وهؤلاء للاسف لن يستطيعوا البقاء امام صراع الجبابرة .. ويمكنني ان أصفهم بهذا الكلام المعبر " والمرء بالأخلاق يسموا ذكره وبها يفضل في الورى ويوقر "


اما شلة الحبابين فهؤلاء لايخطأهم احد .. واعني زينة ونصيف .. فهؤلاء اغلب الوقت جالسون في حالهم .. لادخل لهم في كل مايجري حولهم .. صحيح ان زينة احيانا تحيد عن سرب نصيف لكن سرعان ماتنطوي وتجد ملجأها في مجالسة رفيق الدرب ..

هناك شلة لم احدد هويتها بعد لكن استطيع ان اقول ان خيرها يغلب شرها .. واعني هنا رمضان وباسل ورحمة ورانيا .. وهم الوسط بين كل هذا .. الا انهم الاقرب الى شلة الطيبين في احوالهم .. ومشغولين فقط بقصص الحب والغرام خاصة من رحمة ورانيا اللتان تحاولان ترويض كل من رمضان وباسل ..

وللامانة منقول

شكرا موهبة طاهرة على الكلام الصائب والواقعي

بس للي هامني وللي عاجبني هدا الجزء


في المقابل هناك شلة الطيبين كما أسميتهم في أحد مقالاتي .. وهم سلطان .. هيثم .. طاهرة .. محمد مغربي .. هؤلاء لاتسمع منهم الا الكلام الطيب .. لايتحدثون على احد لا بالخير ولا بالشر .. يمزحون فيما بينهم .. ياخذون الامور ببساطة .. حتى المنافسة لاتعنيهم .. وهؤلاء للاسف لن يستطيعوا البقاء امام صراع الجبابرة .. ويمكنني ان أصفهم بهذا الكلام المعبر " والمرء بالأخلاق يسموا ذكره وبها يفضل في الورى ويوقر "


الله يخليهم لبعض

الله مع طيبات

الله مع طيبات

الطيبون للطيبات و الخبيثون للخبيثاث والخير دائما يغلب الشر

إذا سمعت أحدا يقول فيك من الخير ما ليس فيك فلا تأمن أن يقول فيك من الشر ما ليس فيك "

يسلم المواضع الجميل اتمنا الطيبن يفضلو لي الاخير

teslami mawdo3ek helo

انا احب الرباعي المرح وهم طاهرةوهيثم وسلطان ومحمد علي وفي نفس الوقت احس اهم راح يطلعو بدري

الله على الموضووووووووع روعة حبيبتي تسلم الايدي الي كتبته يستحق ان ينشر هدا المقال في جميع الجرائد