تضم
الموسوعه الحرة ويكيبيديا اكثر الاشخاص اهمية وشهرة على مستوه العالم من
علماء وفنانين وسياسين واشحاص تاريخية وبصراحة انا لقيت فيها موضوع بعنوان
محمد مغربى محمد مغربيمحمد مصطفى
عبد الحميد على المغربي؛ ولد 22/5/1989م مصري من مواليد مدينة الإسكندرية -
احد طلاب ستار اكاديمى اللنسخة السابعة لهذا البرنامج المؤهل: خريج المعهد
العالى لترميم الآثار الهوايات: الغناء - التلحين - العزف على آلة الجيتار
- ممارسة الرياضة ( كمال الاجسام - كرة اليد)-
أبدى خالد سليم وانغام وصابر رباعى وحميد الشاعرى إعاجبهم بالطالب جدا
[بحاجة لمصدر] وقال انه سيكون له
مستقبل جيد قي عالم الفن والموسيقى -
لديه موهبه فريده حيث يتميز صوته بلاحساس قوى والحنان ولديه كاريزما
عاليه وعلى قدر كبير من الاخلاق وطيبته فلقد نشاءفى احضان اسرة حنونه ونال
تشجيعهم وخصوصا والدته التى كانت تشجعه وتكتب له الاغانى ولقد منحه الله اخ
يحبه واصدقاء بمعنى الكلمه فلقد دعمه طوال مشواره بالاكاديمى وهو ايضا لم
يتخلى عنهم فاذا وجد الانسان هذا الجو من الحب ليترعرع فيه فمن الطبيعى ان
يكون مبدع ولقد منحه الله سبحانه وتعالى موهبه تجعله مبدعا فى مجال الغناء
والطرب والتمثيل وسوف يصبح من افضل الملحنين ويعتبر عازف جيتار متميز
[عدل] مشواره
بالاكاديمىلقد شد الانتباه والانظار اليه من اول دخوله الاكاديمى بصوته لجميل
وبابداعه ولقد شارك العديد من الفنانين الكبار الغناء فى استار اكاديمى
منهم خالد سليم ونبيل شعيب وصابر رباعى وقدم العديد من الاغانى ابرع فى
غنائها واستحوذت على اعجاب الكثير من محبيه ومنها (انا ناطر)و(حبتها)و(انا
قولت اسال ) ولقد ابرع فى الغناء للفنان الراحل (عبد الحليم حافظ ) ولديه
الكثير من اغانى التى قام بكتابتها وتلحينها وغنائها وهى اغانى تتميز
بالاجتماعية ومس حياه الشباب بطريقة مباشرة مثل (حكاية واقعية )و (صعبة
الليالى )و(وليه ) فهو عمله فريده لاتوجد بسهوله الان .
[عدل] جمهوره
كبيريعتبر اكثر الطلاب فى هذه النسخة لديه جماهرية ورغم عدم حصوله على اللقب
ال انه استار بحب الجماهير التى عشقته استطاع ان يجنى الالاف المعجبين
ولديه جروب خاص يه يحتوى على الالاف المعجبين الذين يتوقعون له ان يصبح احد
اهم واشهر الفنانين فى الوطن العربى خرج الطالب من هذه الاكاديمى بعد أن
خرج نومنيه للمرة الثانية- بعد أن اعاده اصدقاءه قي الكاديمية مرة ثانية-
قبل شهر تقريبا من انتهاء المسابقة لتنتهى بذلك رحلته فى الاكاديمى تارك
وراءه بصمه لا يمكن ان تتلاشى منطلقا الى عالم الفن والشهرة والمجد ليحقق
حلمه وحلم الالاف من عشاقه لكى يصبح نجم من نجوم هذا الجيل فهو فنان مبدع
سوف تشهد الايام على براعته [1].
بعد خروج الطالب من الاكاديمية عاد الى وطنه الحبيب مصر الذى قد مثله
بطريقه مشرفه عاد ليسمع هتاف جماهيرة بحبه عاد ليد المئات من جمهوره الغفير
قي المطار لاستقباله وطالبوه باستكمال مسيرته قي الغناء.
[بحاجة لمصدر] | هذه المقالة عبارة عن بذرة تحتاج للنمو والتحسين؛ فساهم في إثرائها بالمشاركة في تحريرها. |